هذه القصة المراد بها العبرة بأن لاتركب المرأة مع سائق التكسي بدون محرم أي رجل
بداية القصة :
هي سيدة في الخامسة والعشرون من عمرها . تزوجة رجل صالح يعمل مدرسأ عاشا بسعادة وهناء
إلا أن عدم إنجابها للأطفال كان أتعس مافي حايتهما مع أن الأطباء أكدوا سلامة الزوجين _ وفي أحد الأيام ذهبت
الزوجة لزيارة أمها المريضة وأخبرها زوجها أنه لايستطيع إيصالها إلى أمها لأنه مشغول بالجامعة بالندوات
وخرج الزوج إلى الجامعة وأخذت أملا بأن يعود مبكرا فتزور أمها لكن قد تأخر فقررت النزول إلى الشارع وإستأجار
سائق تاكسي وبالفعل وجدت سائق تكسي للإيجار فركبت في السيارة ووصفت له منزل أمها فبدى على السائق
الأدب في البداية لكن بعد فترة لاحظت أنه يغير مسار الطريق فبدى عليها الخوف والصمت لإأخذها إلى مكان مظلم فزداد
خوفها فإذا به يخرج شيء من جيبه ويشمه وأوقف السيارة فصرخت به بأن يكمل السير ولكنه قال لها : ألا تشاركينني
مامعي فقالت له أملا في تخويفه : إن زوجي ظابط شرطة فسخر منها وهجم عليها إلى خلف السيارة فقاومته وتوسلت
إليه أن يتركها ثم مزق ثيابها وغتصابها وتركها عارية ( لا حول ولا قوة إلا بالله المراد العبرة ) فبكت وصرخت
وتمنت الموت فرما بها بالشارع عارية فقامت تزحف ومحاولة تغطية نفسها بالملابس الممزقه إلى أن رأيت ولدا
مع والده العجوز يقود السيارة فلوحت له أن يساعدها ففتح الباب لها وقال : لاتخافي سأنقلكي إلى المكان الذي تريدينه
فركبت مع الأبن والعجوز فشرحت لهما القصة دون أن تلمح إلى حادثة الإغتصاب وخجلت من نفسها لأنها كانت
عارية وأخذت تبكي وتصرخ فقام الشاب بخلع ثوبه وأعطاها الثوب .... ثم أوصلوها إلى منزل أمها فأخذت تبكي
وتشرح لأمها ماحدث لها فأخذت أمها الهاتف متصلة بزوج أبنتها فأخبرته أن أبنته قد أغمي عليها بالمنزل
فأتى إلى المنزل وقالت الأم له أن زوجتك قد سرقة من سائق تكسي لكن البنت رفظة التخفي عم حدث فشرحة
ماحدث معها فأخذ الزوج بها إلى قسم الشرطة القريب من مكان اماحدث لها فأ خذة الشرطة ماحصل ومعلومات عن السائق
للبحث عنه وبعد أربعة أشهر من الألم للزوجة كشف لهم الطبيب بأنها حامل فتسألة هل هو أبن الحرام أم أم أبن زوجها
لكن الطبيب كان قد جهل هذا وقال لها أنكي بإمكانك الحمل لزوجك مرة أخرى وأنه لايوجد أية عقوق للحمل .